المكافحة والوقاية من مرض اللشمانيا :
تعتمد المكافحة على ثلاثة محاور رئيسية.
معالجة الإنسان المصاب وتغطية مكان الإصابة ومتابعته حتى الشفاء الكامل القضاء على الوسيط الناقل ذبابة الرمل بمكافحتها في اماكن تواجدها المختلفة مكافحة الحيوان الخازن الكلاب, الثعالب , القوارض.
وللحماية والوقاية من خطر الإصابة أو نقلها عليك اتباع مايلي:
-تركيب (شبك معدني) ناعم على النوافذ.
-النوم تحت الناموسية.
-عدم تربية الحيوانات في المناطق السكنية.
-معالجة البرك والمستنقعات والبحيرات الصغيرة بيئياً.
-التعاون مع حملات رش المبيدات الحشرية .
-صيانة حظائر الحيوانات ومعالجتها والتخلص منها بشكل خاص الكلاب الشاردة.
-مراعاة النظافة العامة والشخصية في المنزل والحي والمعسكرات.
- تمديد شبكات صرف صحي أمن.
-التعامل الفني الجيد مع المخلفات الحيوانية.
-مراجعة اقرب مركز صحي او عيادة طبيب عند ظهور افة جلدية لديك.
-تغطية أي قرحة جلدية حبة مفتوحة خصوصاً في الوجه والأطراف.
- توصيات خاصة بمرض اللاشمانيا:
للتخفيف من عدد الإصابات :
توخي الحذر في المناطق الموبوءة خصوصاً وقت نشاط ذبابة الرمل من الغروب إلى الشروق لذا يجب ارتداء ملابس ذات اكمام طويلة ,, استخدام الناموسية عند النوم يمكن رش الناموسية ايضاً بمادة بيرمثرين وهي مبيد حشري فعال يمكن دهن الاماكن المكشوفة من الجسم بمادة طاردة للذبابة تسمى ديت.
كيف تتم الوقاية ؟! :
- نشر الوعي الصحي بين المواطنين وخاصة من سكنة الأرياف للتبليغ عن أي اصابة (خاصة الاطفال) ومعالجتها قبل تقدم الاصابة القضاء على الحيوانات الخازنة للمرض.
- مكافحة القوارض والحيوانات السائبة المشتبهه لخزنها للكفيلي كونها تشكل حلقة رئيسئة في انتقال اللاشمانيا.
- اجراء مكافحة واسعة للحد من تواجد وانتشار حشرة الذبابة الرملية كمحاولة للسيطرة على انتقال المرض.
ملاحظة :
لا يوجد حتى الآن لقاح (تطعيم) أو دواء يُعطى لينمع حدوث اللاشمانيا.
العلاج من مرض اللشمانيا :
يتم العلاج عن طريق المركبات العضوية مثل :
ستيبوغلوكونات الصوديوم واسمه التجاري بيتوستام انتموني الميوغلومين.
حيث يفضل استعمال الدواء الاول في بداية المعالجة كونه اقل سمية ويعطي موضعيا اما الثاني فيعطي جهازيا وخاصة الحالات الخطرة.
طرق العلاج:
اذا كان موقع الاصابة وحيدة وفي مكان غير حساس ليست في الوجه فيمكن علاجها بالكي بالتبريد بالنتروجين كل عشرة ايام حتى الشفاء الكامل او ببعض الكريمات الموضعيه مثل فوسدين او داكتارين
اما إذا كانت بالوجه فيجب الاهتمام بعلاجها اكثر لانها قد تحدث ندبة دائمة يمكن استخدام ابرة بنتوستام داخل الافة وهذه تكرر اسبوعياً لمرة او اكثر حسب الاستجابة.
اما إذا كانت الافة كبيرة او عددها كثير فيمكن حقن البنتوستام بالعضل وذلك لمدة 20-28 يوماً حسب الحالة.
وهناك علاجات اخرى مثل الكبسولات المضادة للفطريات مثل الفلوكونازول او اتركونازول .
غالبا ما يشفى داء اللشمانيا دون اي علاج ولكن يستغرق ذلك حوالي السنة الى سنتين وغالبا تترك هذه الاصابات اثار وندبات غير مرغوب بها عندما تترك لتشفى تلقائياً ولذلك يجب الاسراع في العلاج.
- داء الكلب :
هو مرض من الممكن أن يصيب الإنسان عندما يعضه حيوان مصاب بفيروس المرض ( كلب-الظرب-القط-الثعلب-الخف اش)
وهو دائ معروف من قرابة 4000 سنة وحتى الأن بالرغم من التقدم الكبير في
تشخيصه ومنعه والوقاية من إلا انه مرض مميت دائما تقريبا لكل من يتعرضون له
ولا يأخذون بالإجراءات الوقائية.
- فترة حضانته :
وهي فترة تكاثر الفيروس في الخلايا العضلية , ليست ثانبة وتتراوح بين بضعة ايام وحتى سنة واحدة او سنتين , واكثر قربا من الدماغ , وتتقلص فترة الحضانة .
-أعراضه :
ارتفاع الحرارة - الاكتئب - التهيج وتقلص مؤلم بالعضلات يعقبه زيادة افراز اللعاب - حدوث رغوة تقلص بالحلق - الوفاة خلال اسبوع اذا لم يتم الحقن بالمصل المضاد .
-العوامل التي تحدد فترة الحضانة :
حجم الفيروس المعدي الذي انتقل خلال العضة ومكان العدوى , وكلما كان مكان العدوى غني بالاعصاب واكثر قربا من الدماغ , تتقلص فترة الحضانة .
- علاجه :
دخول المشفى حقن الأجسام المضادة حقن المصل المضاد .
- طريقة لمنعه من التعرض له :
بسرعة تقديم العناية الطبية , وقبل تطور الأمر للمرحلة التي تظهر فيها الأعراض .
يستخدم العقار المسمى الإنترفيرون والذي ثبتت فاعليته في السيطرة على المرض في حوالي 30% من المرضى.
هناك أيضاً بعض الأدوية الأخرى والتي ثبتـت فاعليتها حديثاً مثل دواء لاموفيدين, ولا تزال الأبحاث مستمرة لإيجاد أدوية أخرى .
-الوقاية :
التأكد من تناول 3 الجرعات التطعيمية , استخدام العازل الطبي عند المعاشرة الجنسية ارتداء القفازات عند لمسك أو تنظيفك لأي دم تجنب الاستعمال المشترك لأدوات الحلاقة (مثلاً الأمواس في محلات الحلاقة) , وفرش الأسنان تجنب الاشتراك مع الآخرين في مضغ اللبان أو إعطاء الطفل طعاماً ممضوغاً من قبل الآخرين, تأكد من تعقيم الإبر والمعدات الطبية ذات الاستعمال المشترك مثل معدات طبيب الأسنان.
تعتمد المكافحة على ثلاثة محاور رئيسية.
معالجة الإنسان المصاب وتغطية مكان الإصابة ومتابعته حتى الشفاء الكامل القضاء على الوسيط الناقل ذبابة الرمل بمكافحتها في اماكن تواجدها المختلفة مكافحة الحيوان الخازن الكلاب, الثعالب , القوارض.
وللحماية والوقاية من خطر الإصابة أو نقلها عليك اتباع مايلي:
-تركيب (شبك معدني) ناعم على النوافذ.
-النوم تحت الناموسية.
-عدم تربية الحيوانات في المناطق السكنية.
-معالجة البرك والمستنقعات والبحيرات الصغيرة بيئياً.
-التعاون مع حملات رش المبيدات الحشرية .
-صيانة حظائر الحيوانات ومعالجتها والتخلص منها بشكل خاص الكلاب الشاردة.
-مراعاة النظافة العامة والشخصية في المنزل والحي والمعسكرات.
- تمديد شبكات صرف صحي أمن.
-التعامل الفني الجيد مع المخلفات الحيوانية.
-مراجعة اقرب مركز صحي او عيادة طبيب عند ظهور افة جلدية لديك.
-تغطية أي قرحة جلدية حبة مفتوحة خصوصاً في الوجه والأطراف.
- توصيات خاصة بمرض اللاشمانيا:
للتخفيف من عدد الإصابات :
توخي الحذر في المناطق الموبوءة خصوصاً وقت نشاط ذبابة الرمل من الغروب إلى الشروق لذا يجب ارتداء ملابس ذات اكمام طويلة ,, استخدام الناموسية عند النوم يمكن رش الناموسية ايضاً بمادة بيرمثرين وهي مبيد حشري فعال يمكن دهن الاماكن المكشوفة من الجسم بمادة طاردة للذبابة تسمى ديت.
كيف تتم الوقاية ؟! :
- نشر الوعي الصحي بين المواطنين وخاصة من سكنة الأرياف للتبليغ عن أي اصابة (خاصة الاطفال) ومعالجتها قبل تقدم الاصابة القضاء على الحيوانات الخازنة للمرض.
- مكافحة القوارض والحيوانات السائبة المشتبهه لخزنها للكفيلي كونها تشكل حلقة رئيسئة في انتقال اللاشمانيا.
- اجراء مكافحة واسعة للحد من تواجد وانتشار حشرة الذبابة الرملية كمحاولة للسيطرة على انتقال المرض.
ملاحظة :
لا يوجد حتى الآن لقاح (تطعيم) أو دواء يُعطى لينمع حدوث اللاشمانيا.
العلاج من مرض اللشمانيا :
يتم العلاج عن طريق المركبات العضوية مثل :
ستيبوغلوكونات الصوديوم واسمه التجاري بيتوستام انتموني الميوغلومين.
حيث يفضل استعمال الدواء الاول في بداية المعالجة كونه اقل سمية ويعطي موضعيا اما الثاني فيعطي جهازيا وخاصة الحالات الخطرة.
طرق العلاج:
اذا كان موقع الاصابة وحيدة وفي مكان غير حساس ليست في الوجه فيمكن علاجها بالكي بالتبريد بالنتروجين كل عشرة ايام حتى الشفاء الكامل او ببعض الكريمات الموضعيه مثل فوسدين او داكتارين
اما إذا كانت بالوجه فيجب الاهتمام بعلاجها اكثر لانها قد تحدث ندبة دائمة يمكن استخدام ابرة بنتوستام داخل الافة وهذه تكرر اسبوعياً لمرة او اكثر حسب الاستجابة.
اما إذا كانت الافة كبيرة او عددها كثير فيمكن حقن البنتوستام بالعضل وذلك لمدة 20-28 يوماً حسب الحالة.
وهناك علاجات اخرى مثل الكبسولات المضادة للفطريات مثل الفلوكونازول او اتركونازول .
غالبا ما يشفى داء اللشمانيا دون اي علاج ولكن يستغرق ذلك حوالي السنة الى سنتين وغالبا تترك هذه الاصابات اثار وندبات غير مرغوب بها عندما تترك لتشفى تلقائياً ولذلك يجب الاسراع في العلاج.
- داء الكلب :
هو مرض من الممكن أن يصيب الإنسان عندما يعضه حيوان مصاب بفيروس المرض ( كلب-الظرب-القط-الثعلب-الخف
- فترة حضانته :
وهي فترة تكاثر الفيروس في الخلايا العضلية , ليست ثانبة وتتراوح بين بضعة ايام وحتى سنة واحدة او سنتين , واكثر قربا من الدماغ , وتتقلص فترة الحضانة .
-أعراضه :
ارتفاع الحرارة - الاكتئب - التهيج وتقلص مؤلم بالعضلات يعقبه زيادة افراز اللعاب - حدوث رغوة تقلص بالحلق - الوفاة خلال اسبوع اذا لم يتم الحقن بالمصل المضاد .
-العوامل التي تحدد فترة الحضانة :
حجم الفيروس المعدي الذي انتقل خلال العضة ومكان العدوى , وكلما كان مكان العدوى غني بالاعصاب واكثر قربا من الدماغ , تتقلص فترة الحضانة .
- علاجه :
دخول المشفى حقن الأجسام المضادة حقن المصل المضاد .
- طريقة لمنعه من التعرض له :
بسرعة تقديم العناية الطبية , وقبل تطور الأمر للمرحلة التي تظهر فيها الأعراض .
الإلتهاب الكبدي الوبائي ب (HEPATITIS B) :
- التهاب الكبد الفيروسي (ب) يعتبر مشكلة صحية رئيسية , المرض يأتي في الترتيب الثاني بعد التبغ كسبب للإصابة بالسرطان.
- بالإضافة لذلك ,هذا الفيروس يعتبر اكثر عدوى من فيروس نقص المناعة المكتسبة الذي يسبب مرض الإيدز يتواجد فيروس الالتهاب الكبدي في الدم وسوائل الجسم الأخرى مثل ( السائل المنوي-الإفرازات المهبلية -حليب الأم- الدموع - اللعاب).
- تتم العدوى عند التعرض لهذه السوائل اثناء المعاشرة الجنسية , استخدام إبر ملوثة , عن طريق الفم , أو عن طريق جرح في الجلد.
-الأعراض :
(يرقان) اصفرار الجلد والعينين,تحول البول إلى اللون الداكن كلون الشاي, تحول البراز إلى اللون الفاتح, أعراض كأعراض الأنفلونزا,حمى صداع أو ألم في المفاصل طفح جلدي أو حكة.
ألم في الجزء الأيمن العلوي من البطن ,عدم تحمل للطعام الدسم والسجائر ولا تظهر الاعراض في اغلبية المرضى.
- بالإضافة لذلك ,هذا الفيروس يعتبر اكثر عدوى من فيروس نقص المناعة المكتسبة الذي يسبب مرض الإيدز يتواجد فيروس الالتهاب الكبدي في الدم وسوائل الجسم الأخرى مثل ( السائل المنوي-الإفرازات المهبلية -حليب الأم- الدموع - اللعاب).
- تتم العدوى عند التعرض لهذه السوائل اثناء المعاشرة الجنسية , استخدام إبر ملوثة , عن طريق الفم , أو عن طريق جرح في الجلد.
-الأعراض :
(يرقان) اصفرار الجلد والعينين,تحول البول إلى اللون الداكن كلون الشاي, تحول البراز إلى اللون الفاتح, أعراض كأعراض الأنفلونزا,حمى صداع أو ألم في المفاصل طفح جلدي أو حكة.
ألم في الجزء الأيمن العلوي من البطن ,عدم تحمل للطعام الدسم والسجائر ولا تظهر الاعراض في اغلبية المرضى.
-العلاج :
يستخدم العقار المسمى الإنترفيرون والذي ثبتت فاعليته في السيطرة على المرض في حوالي 30% من المرضى.
هناك أيضاً بعض الأدوية الأخرى والتي ثبتـت فاعليتها حديثاً مثل دواء لاموفيدين, ولا تزال الأبحاث مستمرة لإيجاد أدوية أخرى .
-الوقاية :
التأكد من تناول 3 الجرعات التطعيمية , استخدام العازل الطبي عند المعاشرة الجنسية ارتداء القفازات عند لمسك أو تنظيفك لأي دم تجنب الاستعمال المشترك لأدوات الحلاقة (مثلاً الأمواس في محلات الحلاقة) , وفرش الأسنان تجنب الاشتراك مع الآخرين في مضغ اللبان أو إعطاء الطفل طعاماً ممضوغاً من قبل الآخرين, تأكد من تعقيم الإبر والمعدات الطبية ذات الاستعمال المشترك مثل معدات طبيب الأسنان.
0 التعليقات:
إرسال تعليق